الأخبارسلايدر

إعلان نتيجة مسابقة الأسرة المصرية لذوي الإعاقة 19 مارس

 

أطلق المجلس القومي لذوى الإعاقة مسابقة الأسرة المصرية للعام الثاني على التوالي على مستوى المحافظات، والتي تقوم بتكريم الدور الذي تقوم به الأسرة لرعاية أبنائها من ذوى الإعاقة، وذلك بتكريم نموذج متميز في الأسرة المصرية من إحدى الفئات التالية ساعد في دمج الشخص ذوي الإعاقة حتى وصل لمكانة مجتمعية مميزة.

وتضم المسابقة: أمًا ذات إعاقة و أمًا لأبناء من ذوي الإعاقة و أبًا لأبناء من ذوي الإعاقة و أختًا أو أخًا راعيًا (أخ – اخت من ذوي الإعاقة ) وكذلك أمًا بديلة لشخص من ذوي الإعاقة .

ومن المقرر الإعلان عن الفائزين في احتفالية (يوم الأسرة) يوم 19 مارس، بأحد فنادق مصر الجديدة بالقاهرة في العاشرة صباحا.

خالد حنفي: مترو الأنفاق والمواصلات العامة يرفضون الكارنيه القديم والجديد

وحصر المجلس فئات المتقدمين للمسابقة في أم أو أب ذوي إعاقة لأبناء من غير ذوي الإعاقة، أو أب أو أم أو أخ أو أخت راعين لأشخاص ذوي إعاقة، أو أم أو أب بديلين لأبناء من ذوي الإعاقة أو أحد أقاربهم ممن يرعوهم.

وحدد المجلس معايير الاختيار في مدى عطاء المتقدمين للمسابقة ودعمهم وتحفيزهم المستمر لأفراد الأسرة من أجل الحفاظ على تماسكها، والالتزام بمنظومة القيم الإنسانية، بالإضافة إلى قدرتهم على إيجاد التوازن بين المسئوليات المتعددة ورعاية الأبناء، والقدرة على مواجهة التحديات.

كما اشتملت معايير الاختيار على أن يكون للمتقدمين قصة كفاح في تربية الأبناء أو الأخوة أو الأخوات أو الأشخاص ذوي الإعاقة ممن يرعوهم، والمحافظة على كيان الأسرة ودمج وتمكين أبناءهم أو اخواتهم في المجتمع، حتى تفوقوا في مختلف المجالات أو كان لهم دوراً بارزاً في أن يشغلوا مناصب قيادية أو مرموقة في المجتمع، أو في دور فعال حتى تمكنوا من الحصول على شهادات تعليمية ويستثني من ذلك حالة الإعاقة الذهنية.

أسماء المستشفيات المخصصة لعزل حالات كورونا بالمحافظات

وتضمنت معايير اختيار المترشحين في عدم زيادة عدد الأبناء عن ثلاثة ويستثنى من هذا الشرط المحافظات الحدودية كشمال وجنوب سيناء والوادي الجديد ومرسى مطروح ومحافظات الصعيد، وألا يقل سن المتقدم عن 50 عامًا ويستثنى من ذلك الأخت أو الأخ أو الابنة أو الابن، وألا يكون قد سبق تكريمهم في مسابقات مماثلة، مع الوضع في الاعتبار معيار تعليم الأبناء كأولوية مع تفضيل الأعلى درجة في المستوي التعليمي، والأم التي لم تحصل على قدر كافِ من التعليم ولكنها استطاعت أن تتعلم مع أبنائها وحصلت على مؤهل، و شجعت الأبناء على العمل الخاص وإدارة المشروعات الصغيرة، والمشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.

 

 

 

مقالات ذات صلة

ما تعليقك على هذا الموضوع ؟ ضعه هنا

زر الذهاب إلى الأعلى