أعلنت وزارة التضامن التضامن الاجتماعي توصيات مؤتمر الاستثمار في ذوي الإعاقة، من بينها استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة، والحد من الإجراءات الطبية التي تعطل استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة.
أولًا: زيادة المدارس الدامجة وخاصة في قرى الريف ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة
ثانيًا: رصد وتخصيص موازنات محددة، ومعلومة لذوي الإعاقة. للمساهمة في الدعم والتمكين الاجتماعي، لاسيما في مجالات التعليم والصحة والمرافق العامة.
ثالثًا: التوسع في تمكين ذوي الإعاقة والتحرك وسهولة التنقل، عن طريق توفير بيئة مجهزة.
رابعًا: إتاحة وسائل نقل مناسبة لكافة الإعاقات.
خامسًا: توفير الأجهزة التعويضية،
سادسًا: إتاحة الأرصفة بالتنسيق مع الوزرات المعنية، وإنشاء ممرات لتسهيل السير لذوي الإعاقة الحركية.
سابعًا: تهيئة محطات القطارت لسهولة استخدام ذوي الاحتياجات الخاصة مرفق السكة الحديد.
ثامنًا: إنشاء لجنة مكونة من شخصين في كل محطة للسكة الحديد تكون مهمتها خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
تاسعًا: إطلاق المنصة الإلكترونية الخاصة بإتاحة جميع الخدمات الخاصة بذوي الإعاقة، المقدمة من الحكومة والمجتمع المدني.
عاشرًا: تشجيع إنشاء بيوت خبرة وشركات ذات مسؤولية محدودة؛ لمساعدة ذوي الإعاقة في طرح الخطط وتنفيذها وتحويلها لمشروعات على الأرض.
أحد عشر: العمل على إنفاذ قوانين ذوي الإعاقة للرعاية والتمكين من خلال تشكيل لجان، لاسيما فيما يتعلق بأجور ذوي الاحتياجات الخاصة، والصحة والطرق الآمنة مع ضمان ربط الاجور بالعمل الفعلي.
اثنى عشر: مشاركة ذوي الإعاقة في إعداد الموازنات العامة للدولة، في كافة لجان وخطط برامج التنمية المستدامة.
تيسير الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة
ثالث عشر: تيسير الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة، وإحكام الرقابة على أي تدخلات تعطل من عدالة الحصول عليها، والحد من تكرار الإجراءات الطبية للحصول عليها،
أربع عشر: تعديل القرار رقم 31 لعام 2021 بخصوص تشكيل لجان المسؤولية المجتمعية لكي تضم الأشخاص ذوي الإعاقة ضمن تشكليها.
كما وجهت وزارة التضامن الاجتماعي الشكر للجهات والوزارات المشاركة في المؤتمر، مؤكدة حرص وتكاتف جميع الأجهزة التنفيذية لتحقيق مصالح ذوي الإعاقة، والعمل على دمجهم في كافة المجالات.
لمتابعة أخبار موقع نساعد عبر google news اضغط هنـــــــــــا ، صفحة موقع نساعد على الفيسبوك اضغط هنـــــــــا وموقع تويتر اضغط هنــــــــــــــا
اقرأ أيضًا
القباج: ذوي الإعاقة مكانهم في الوظائف وليس في دور الرعاية والمستشفيات
