بعد صدور القانون .. تعرف على دمج ذوي القدرات الخاصة في الأنشطة الرياضية
صدر القانون رقم 10 عام 2018 لحقوق الأشخاص من ذوي القدرات الخاصة، وتضمنت مواد القانون دمجهم بشكل كامل في القطاعات المختلفة.
ونرصد في التقرير التالي دمج ذوي الإعاقة في الأنشطة الرياضية.
وتيسر الدولة حصول ذوي القدرات الخاصة على فرص التدريب والمشاركة في الأنشطة المشار إليها ، وتوفير العناصر البشرية المدرية والأدوات والملاعب اللازمة الكفيلة بمشاركتهم في المباريات والأنشطة الوطنية والدولية، وتلتزم الأجهزة المعنية بالشباب والرياضة بذلك.
التوسع فى إنشاء مراكز إعداد ناشئين للأشخاص ذوى الإعاقة و دعم المعسكرات المحلية و الدولية للارتقاء بمهارتهم الرياضية و الفنية ، وحظر التمييز بين الأبطال الرياضيين من الأشخاص ذوى الإعاقة و غيرهم فى التكريم المادي و المعنوي .
دعم اللجنة البارلمبية المعنية برياضة الأشخاص ذوى الإعاقة مادياً وفنياً والتغطية الإعلامية الشاملة لكافة البطولات المحلية والإقليمية والدولية لرياضات الأشخاص ذوى الإعاقة .
مشاركة الأشخاص ذوى الإعاقة فى كافة أنشطة مراكز الشباب والأندية الرياضية وتمثيلهم بالتعيين فى مجالس إدارات مراكز الشباب والأندية و الاتحادات الرياضية و اللجان الاولمبية، ويكون الأشخاص ذوى الإعاقة الممثلين فى أندية القوات المسلحة والشرطة من مصابي العمليات الحربية و المواجهات الأمنية ، و يمثل الأشخاص المعاقين ذهنيا من خلال ذويهم وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون شروط وقواعد وإجراءات الاشتراك في العضوية أو التعيين في مجالس الإدارات الرياضية .
دعم أنشطة و رياضات التسلية و الترفيه والرياضات الذهنية و توفير الدعم المالي والفني بشكل خاص للأشخاص ذوى الإعاقة .
دعم ممارسة الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية للرياضات المختلفة، والعمل على تأسيس اتحاد خاص بهم ، وتنظيم مشاركتهم محلياً ودولياً في البطولات المختلفة .